تم ذكر المؤلفه قلوبهم فالقرآن الكريم فمخارج الزكاه يعني الزكاه بتروح للفقراء و المساكين و
العاملين عليها و المؤلفه قلوبهم و فالرقاب و الغارمين و فسبيل الله و كمان ابن السبيل اما بالنسبة
للمؤلفه قلوبهم فهما ناس من ايام سيدنا محمد كانوا من اهم الناس فالقبائل و ليهم كلمه مسموعة
وهما نوعين يا اما لسه كفار يا اما دخلوا فالاسلام بس داخلينة مش عن اقتناع و لسه مش ثابت في
قلبهم و عقلهم طب الزكاه لية تطلع ليهم بالتاكيد القصد هنا مصلحه الاسلام انهم لما ياخدوا فلوس مش
هايكونوا ضد الاسلام و المسلمين و مش هايقدروا منعوا الناس انهم يدخلوا فالاسلام لانهم من كبار
البلد او عشان الايمان يدخل فقلوبهم و يثبت بالفلوس يحاول الاسلام انه يلطف قلبهم على الاسلام
ويحبوة و يقبلوا علية بس ده كان لما الاسلام كان لسه ضعيف لكن فعهد عمر بن الخطاب الاسلام
اكان بقي قوى و ثبت فقلوب المسلمين فقرر يمنع الزكاه للناس دي لان الاسلام ما بقاش
محتاجهم و بقى يظهر الزكاه لباقى ال ٨ اللي بيستحقوا الزكاه اكتر من المؤلفه قلوبهم
من هم المؤلفه قلوبهم , احد مستحقى الزكاه فعهد الرسول
من هم المؤلفة قلوبهم