مما لا شك فية ان الموت حق علي جميع انسان و مصيرة الخاتمه هي الموت و العبد الصالح هو الذى
ابتعد عن الشيطان و الاساليب السيئه التي تؤدية الي التهلكه و اخيرا نار جهنم , و العبد الصالح هو
الذي اتقي الله و سعي ان يقوم بواجباتة تجاة الله و يحظي بنعيمة و تكون حسن خاتمتة هي رضا الله
سبحانة و تعالي عنة , الله يحب عبدة الصالح الصبور علي جميع شئ يعطية له الله سواء من مرض من مشكله
وعلامات حسن الخاتمه ان العبد لايخاف من الموت بل ينفر من الدنيا و يسعي للقاء الاخره و ان يبشرة الله
سبحانة و تعالي و هو علي فراش الموت بالجنه او عندما يموت المسلم و هو يقوم بعمل يرضي الله او ان يموت
المسلم و هو علي لسانة الشهاده و تكون هي احدث كلامة ها هو الانسان الصالح و يصبح حسن الخاتمة.
من علامات حسن الخاتمة
مصير المسلم الصالح
علامه حسن الخاتمة