قالوا قديما جميع ذى عاهه جبار مصطلح اطلقوة فكان بة من المشاعر السلبيه ما يرهق
النفوس و لكن جاء معهم بخلاف هذا فكان دافع لهم ليصبحوا اصحاب احلام و طموحات
ومواهب فرضوها علي الجميع بنفوسهم الراضيه و صنيع الكلام فكان من الواجب احترامهم
وتقديرهم و تقديم كافه الإمكانات التي تؤهلهم لخوض الطريق بنجاح حيث ان الإعاقه حكم
يحمل بين ثناياة الكثير من المشاعر المختلطه ما بين التعاطف و العجز و نعلم ان فكلا
الأمرين يشعرا المصاب بأحاسيس سلبيه من شأنها ان تصيبة بالفشل و لكن ما ذا ان علمت
أن الإعاقه ربما ترسم لك الطريق الأمثل لتحقيق الحلم و المثابره فظل تحديات الحياة
فالإعاقه ليست بالجسد و لكن بعدم القدره علي اعمال العقل و تحقيق الحلم و توجد اربع فئات
بحث عن المعاقين و ذوى الاحتياجات الخاصة
وطريقة التعامل معهم
ابحاث عن المعاق و ذي الاحتياج الخاص