هذه القصيده تمثل قصه حياة الشاعر الذي كان يتجة دائما الى الفخر فقصائده
و هو خلف بن دعيجا الشرارى و كان يعيش فالجزيره العربيه و كان من قبيلة
الشرارات و كان هنالك غزو فهذه القبيله و بين القبيله التي تجاور الشرارات و
مر كثير على الخلافات بينهم فالغزو و ربما اسر خلف فالقبيله الثانية =و كان
معررف بانة فارس شجاع و كانت هنالك كثير ممن يعرفة و كانت و احده تحبة و
تعشقة كثيرا و هى سعدى و ربما قامت باخفاء شخصيتة و انكرت انه هو خلف
كى لا يقتل و كى يفكوا اسرة و لكن خلف ابى ان يصبح بعدم المواجهه التي
تعتقة من الاسر و قال هذي القصيده
استغفرى يابنت يام العشاشيق
قصه الشاعر الفارس
استغروا يا فتيات يا امهات العشاق
- خلف بن دعيجا